العلامة التجارية

ملتقى العالم مع Samsung Galaxy

منذ انطلاق دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في "ناغانو" عام 1998 ، وشركة سامسونج تدعم الألعاب الأولمبية بتقنية الهاتف المحمول المبتكرة، وذلك بصفتها الشريك الرسمي في الأولمبياد العالمية في أجهزة الاتصالات اللاسلكية.

وكما يتحدى الرياضيون أنفسهم لتسجيل أرقام قياسية جديدة، تواصل سامسونج تحدي آفاق تسويق الألعاب الأولمبية من خلال الإيمان بأن التغيير يحدث عندما نتحدى أنفسنا إلى أبعد الحدود.

من هنا جاءت تقنيات الهاتف المحمول المبتكرة من سامسونج لتغير طريقة التواصل والمشاركة في مجتمع الألعاب الأولمبية وبين الرياضيين وعشاق الأولمبياد في جميع أنحاء العالم.

وستواصل سامسونج شراكتها مع الألعاب الأولمبية العالمية، من حيث توفير الاتصالات اللاسلكية ودعم المعدات الحاسوبية للألعاب الأولمبية حتى عام 2028.

وفي دورة الألعاب الأولمبية الشتوية بكين 2022، ستحرص سامسونج على صناعة التاريخ كالمعتاد.

راعي فخور بعالم التلاقي

فريق Samsung Galaxy

قامت سامسونج بتوسيع فريق Samsung Galaxy المشارك في بكين 2022، ليضم مجموعة من الرياضيين المميزين لتحدي الوضع الراهن. هؤلاء الرياضيون الذين يمتازون بتعدد قواهم يقلبون موازين وعوائق جديدة، ويضعون مفهوماً جديداً لإظهار كيف يبدو الرياضي العصري. وبدعمك، سيتمكن فريق Samsung Galaxy من توفير تجربة جديدة للألعاب الأولمبية. ويغير طريقة الجماهير في عيش تجربة بطولة 2022 مع Galaxy.

الألعاب الأولمبية وسامسونج

4

المزيد من القصص حول الألعاب الأولمبية

تعرف على المزيد

تابع قراءة هذه المقالات لاحقاً